تورس * الرئيسية * السياسية * الاقتصادية * الدولية * الرياضية * الاجتماعية * الثقافية * الدينية * الصحية * بالفيديو * __________ [موضوع] ____________________ + موضوع + كاتب + منطقة Submit * قائمة الصحف + الإعلان + التونسية + الجريدة التونسية + الحوار نت + الخبير + الزمن التونسي + السياسية + الشاهد + الشروق + الشعب + الصباح + الصباح نيوز + الصريح + الفجر نيوز + المراسل + المصدر + الوسط التونسية + أخبار تونس + أفريكان ماناجر + أنفو بليس + أوتار + باب نات + تونس الرقمية + حقائق أون لاين + ديما أونلاين + صحفيو صفاقس + كلمة تونس + كوورة + وات + وكالة بناء للأنباء * Turess رونالدو: من الصعب تكرار ما فعلته عام 2013 الشاعرة العالمية 'مادوكا مايازومي' تعبر عن إعجابها بمهرجان الصحراء الدولي بدوز في أحد النزل بياسمين الحمامات:هولندي يلقي بزوجته من الطابق الثالث احتفل بهدفه الأول بقص شعره!!! الحمامات: قتلها ثم شنقها للايهام بانتحارها لعمامرة: بوتفليقة قرر مشاركة الجزائر في مؤتمر جنيف 2 الخاص بسوريا غادر منذ يومين في اتجاه ليبيا ليمر الى سوريا: عائلة شاب تطالب الداخلية والخارجية بالتدخل لارجاع ابنها الفيفا تغرم الاتحاد المصري بمليوني دولار لصالح قناة الجزيرة إشاعة مغرضة !!! انفجار بيروت على المباشر في استوديو برنامج كلام بيروت "فيديو" في ندوة لحزب الإقلاع إلى المستقبل بالقيروان: إعادة النظر في العقود النفطية وتشجيع الطاقات البديلة سائق حافلة ريال مدريد يكشف الاسرار‎ ورشة إقليمية بمدينة عين دراهم حول بعث مجمع لزيت الزيتون بجهة الشمال الغربي الحبيب اللوز : الفكر الدعوي و الحوار هما الحل لمواجهة التطرف القيروان: 1001في لمّة حول عصيدة عتيقة في"غينيس" والموارد للمعوقين وزارة الداخلية تنفي العثور على قنبلة في شارع الحبيب بورقيبة المنظمة النسائية لحزب العمال (مساواة): ''المرأة التونسية هي الضحية الأولى للوضع الراهن بالبلاد'' الكلفة الجملية للمشاريع بولاية سوسة بلغت 524 مليون دينار في 2013 بعد تجاهله في تونس: الملاكم «أيوب النفزي» يمثّل بلجيكا في بطولة أوروبا !! بوعلى المباركى: تم تأجيل جلسة الحوار الوطنى إلى الساعة الرابعة بعد الظهر العباسي في قبلي:ان كل المواعيد المحددة لنهاية كل المسارات ستكون في آجالها و14 جانقي لنا موعد مع الشعب التونسي النادي البنزرتي: إما الإنتصار وإما الإعصار الرابطة المحترفة الثانية (الدفعة الثانية): جربة لتضييق الخناق على المتصدر جمعية حقوقية تمكن احد السجناء من الاتصل بابي عياض من السجن مصر تطلب من «الأنتربول» اعتقال القرضاوي السرس : تبادل إطلاق نار على إثر سرقة قطيع من المواشي ياسمين الحمامات: وفاة تونسية بعد سقوطها من الطابق الثالث لاحد النزل ريم ثابتي : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم في الشراردة : إصابة طفل بطلق ناري أثناء مطاردة عصابة سرقة اغنام بطاقة إيداع بالسجن ضدّ سلفي متّهم بتسفير شبان ل «الجهاد» في سوريا بسبب البيض :المراقبة الاقتصادية تضرب بقوة في كل الولايات عاجل/قفصة: القبض على إرهابي القضاء المصري يؤجّل النظر في إلغاء حجز أموال "شريهان "بعد بلاغ قدّمته ضدّ وزير المالية 3 قتلى و256 معتقلا حصيلة إشتباكات الاخوان " في أسبوع الغضب " مع الشرطة المصرية تركيا/اعتقال 31 شخصا في التظاهرات المطالبة باستقالة أردوغان ليبيا/ الإفراج عن 4 عسكريين أميركيين بعد اعتقالهم لساعات منظم 5 حفلات لرأس السنة في الإمارات يختفي بالمال السعودية/الشرطة الدينية تقبض على 56 شخصا يحتفلون برأس السنة منسّق عام حركة نداء تونس بالحامة لحافظ قائد السبسي : أتحدّاك أن تدخل الحامّة حمة الهمامي:النهضة ستمارس المزيد من الضغط قبل أن تسلم السلطة في ولاية قابس: فرق المراقبة الاقتصادية ترفع 20 مخالفة وتحجز 60 ألف بيضة الترجي: 7 غيابات بارزة .. الاولى لجابر وهذه هي التشكيلة المحتملة الكشف عن الجهات التي تريد إغتيال راشد الغنوشي إجراءات جديدة للبنك المركزي لتحفيز ادخار الأسر والحفاظ على مصالح صغار المدخرين اليوم موعد المصادقة على الصيغة المقترحة لتعديل قانون الهيئة العليا للانتخابات المالكي يدعو لاتخاذ كربلاء قبلة للعالم الإسلامي السواك الحارّ في الردّ على الجنيدي المحتال البنك المركزي يعتزم طرح ورقة نقدية جديدة من فئة 5 دنانير سي علاء سكرلي البرنامج : أغنية ''ديدجي كوستا'' هدية لعلاء الشابي وبرنامج عندي ما نقلك بالتونسية :الشهيّة المشويّة قابس: رفع 20 مخالفة تعلقت بالترفيع في الأسعار الثورة التونسية أعادت الأدب إلى الالتزام - محمد الغزي مرض "السل" يُصيب عددا من المساجين في تونس الخسّة والنذالة: الإخوان والنّهضة أم السيسي والسبسي نقابة الأطباء الداخليين و المقيمين يقررون الدخول في من 02 الى 7 جانفي 2014 القيروان: عدد الإصابات بالمرض الجلدي "حبة الفأرة" لم يتجاوز 170 حالة في كامل انتشار الفئران في تونس يتسبب في أمراض نادرة دراسة : العقل السليم في...القلب السليم [1.gif] (Submit) شكرا على الإبلاغ! سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. (Submit) موافق مواضيع ذات صلة «الصباح» تفتح النقاش حول الفصل الاول من الدستور «الصباح» تفتح النقاش حول الفصل الاول من الدستور بناء الهوية في تونس التباسات بالجملة :شاكر الحوكي بين النخب السياسية و المجتمع التونسي : التباسات بالجملة أصدقاءك يقترحون IFRAME: //www.facebook.com/plugins/recommendations.php?site=http%3A%2F%2Fwww.tu ress.com&width=286&height=336&header=false&colorscheme=light&linktarget =_blank&max_age=2&locale=ar_AR الفصل الاول من الدستور "النهضة" تحذر: التشكيك في هوية الشعب يدفع نحو الفتنة الصباح نشر في الفجر نيوز يوم 23 - 03 - 2011 "العمال الشيوعي " يؤكد : مقومات الهوية التونسية عربية إسلامية وحداثية بدات "إشكالية العلاقة بين الإسلام والعلمانية" تاخذ حيزاً معتبراً في الفضاء الفكري والسياسي التونسي، فحالة الجدل القائم حول طبيعة الهوية الوطنية المطروحة الان تثيرها مجموعات من السياسيين والمفكرين وجدوا في الفصل الاول من دستور 1959 منطلقا لطرح اشكاليات وتقديم حجج. ولكن في المقابل افكار واثباتات تاريخية تؤكد على سلامة تمشي الهوية الوطنية والتي لم تكن مطروحة قط في الاوساط السياسية والفكرية قبل الثورة وحتى منذ تشكيل النص الدستوري للبلاد التونسية فهل بات الأمر اليوم أشبه بالعودة إلى "عقدة تاريخية " على حد تعبير احدهم؟ وهل تتحمل هذه الفترة من التحول التاريخي للبلاد طرح اشكاليات تبدو محسومة اصلا ؟ هل أن لهوية البلاد ثوابت ومحصنات وطابوهات لا يمكن حتى مجرد النقاش فيها؟ لماذا الخوف من طرق هذه الابواب؟ وما مدى صحة القول أن هذا الطرح هو مجرد التفاف على شرعية الثورة ؟ وهل يعني القول بالهوية الاسلامية الانغلاق على الذات ورفض الاخر؟ أما أن الطرح هو محاولة بائسة من قبل البعض لتاجيل انتصار الشعب التونسي لما حققه من سير نحو الديمقراطية الحقيقية؟ في ردها على جملة الاسئلة المقدمة اعتبرت حركة النهضة "أن محصلة التجربة التاريخية توجت وانتهت باعتبار الثوابت الوطنية ترتكز على مقومين اساسيين هما العروبة والاسلام وهو ما يؤكده الشعب التونسي من خلال تمسكه بهذه الثوابت سواء كان خلال امتداد المستعمر الفرنسي المباشر أو من خلال النص الدستوري أو وثيقة الميثاق الوطني وايضا عبر العهد الديمقراطي الذي امضته مكونات هيئة 18 اكتوبر." وقال نورالدين البحيري عضو المكتب السياسي للحركة أن القول بالهوية العربية الاسلامية للشعب لا تعني الانغلاق ورفض الاخر وحرمان من يخالفها الراي بالادلاء بموقفه تجاه القضايا القائمة." واعتبر البحيري أن من يطرحون هذه الاشكاليات انما هم يحاولون التشكيك في هوية الشعب و يدفعون بالبلاد نحو فتنة داخلية من شانها أن تعطل وتعرقل تحقيق الانتقال الديمقراطي والانقلاب على الثورة والحيلولة دون ممارسة الشعب لسيادته في اقرب الاجال." واستنتج البحيري " أن هذا الطرح الجديد لا علاقة له بالفكر والقناعات بل هو هدف سياسي يرمي من ورائه اصحابه ادخال تونس في جو من الفوضى قد يعطل اجراء انتخابات حرة وشفافة في اقرب الاجال." وتساءل البحيري " اين كان اصحاب هذا الطرح حين كان نظام المخلوع قائما على صدور الناس أو عندما بدأت الثورة التي خرجت بشعارات موحدة؟" اسئلة اخرى طرحها الناطق الرسمي باسم حزب العمال الشيوعي التونسي حمة الهمامي حيث تساءل عن الغرض من طرح هذه الاشكاليات في وقت يؤكد فيه الجميع على انتماء الشعب التونسي إلى الفضاء العربي الاسلامي ؟ كما تساءل الهمامي " عن توقيت هذا الطرح واغراضه هل هو للحفاظ على الانتماء والتصدي للمحاولات الاستعمارية لتذويب الشخصية الوطنية مثل ما حصل في العهد الاستعماري وما يحصل الان في اطار العولمة الراسمالية بكل ابعادها ؟ ام أن الغرض من ذلك حصر الانتماء في الماضي ونفي الحاضر والمستقبل؟ واعتبر الهمامي "أن الهوية في تونس هي ذات مقومات عربية اسلامية وحداثية ايضا ذلك أن الهوية مشروع يثرى و يتطور عبر التاريخ وكل جيل من الاجيال يطبعه بما يصبغه من اضافات." وقال الناطق الرسمي باسم حزب العمال أن هيئة 18 اكتوبر تمكنت من بلورة اجابة على هذه الاسئلة وهي أن هوية الشعب سيرورة تاريخية وتتشكل من مقومات حضارية عربية واسلامية وحداثية فاقرارها هو بهدف تطوير الشخصية التونسية وحمايتها من التفسخ دون أن يعني ذلك اعتمادها ذريعة لضرب الحريات الفردية والعامة ." مستنتجا " انه لا تطور للشخصية الوطنية دون حرية بمعناها الشامل." ومن جهتها اعتبرت الرئيسة السابقة لجمعية النساء الديمقراطيات بشرى بالحاج حميدة أنه من الواجب اليوم وضع النقاط على الحروف فالدين مقدس والمقدس لا يمكن له أن يدخل في لعبة السياسية ذلك انه اذا ما لامس هذا المجال فانه يتحول إلى مشروع وموقف سياسي وهنا من حقي مناقشته. واوضحت بالحاج حميدة أن التيارات الاسلامية تحولت إلى مشاريع تبحث عن اكثر ما يمكن من اصوات من خلال استغلال الشعور الديني للمواطن قصد تمرير خطاب سياسي مقنع. واضافت المتحدثة أن الاعتبار القائم الان يقوم على اعتماد القول بان الفكر العلماني هو فكر صادر عن جهات خارجية وهو امر يحمل في طياته تناقضا على اعتبار أن الافكار المعتمدة من الاسلاميين هي في ذاتها افكار وافدة من الخارج ايضا. وعن مدى صحة القول بالانفتاح وحرية الاخر في الادلاء برايه اعتبرت بالحاج حميدة " أن هذا الموقف يحمل في طياته تناقضا تاما وذلك بالنظر إلى التصرفات التي ياتيها بعض من يحملون هذه الرؤية." ويذكر أن التاريخ سجل قبل اكثر من خمسين سنة جدلا حادا حول الفصل الاول من الدستور لكن سرعان ما حسم الامر لفائدة " اغلبية " اخذت بعين الاعتبار الوازع الديني عند اغلب التونسيين و " سلطة " المؤسسة الدينية وقتها ( كبار الشيوخ) مقابل " اقلية " من دعاة الفكر الحداثي ممن اتموا تعليمهم العالي بفرنسا. ويذكر أن "الصباح" اشارت في عددها امس إلى عسر المخاض الذي تشكل في طياته الفصل الاول من دستور 1959. خليل الحناشي انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره. IFRAME: //www.facebook.com/plugins/like.php?href=http%3A%2F%2Fwww.turess.com%2F alfajrnews%2F46670&send=false&layout=standard&width=450&show_faces=true &action=like&colorscheme=light&height=35&show_faces=false&locale=ar_AR IFRAME: http://www.facebook.com/plugins/likebox.php?id=145697318831113&width=60 0&connections=20&stream=false&header=false&height=280 * حول تورس * صندوق الأخبار * الإعلانات * اتصل بنا * [1.gif] * [1.gif] * [1.gif] * [1.gif] * [1.gif] * لدينا 22040413 خبرا ومقالا مفهرسا. [1.gif] [1.gif] (Submit) أبلغ عن إشهار غير لائق