#الأولــى RSS Feed الأولــى » في تونس.. موت يسار و ولادة يسار خلاصة التعليقات الوداد البيضاوي المغربي يثبت تورط الأمن التونسي في ضرب جماهيره تيار العريضة أو حركة المحرومين في تونس إتّصل بنا: contact@alaune.tn * 1 * 2 * 3 * 4 * 5 * قضايا المجتمعوزير الداخلية يتهم تنظيم أنصار الشريعة بالوقوف وراء أحداث قبلاط من ولاية باجة18.10.2013 | التعليقات 0 * قضايا المجتمعآخر التطورات في باجة: مقتل عنصرين إرهابيين والقبض على آخر18.10.2013 | التعليقات 0 * سياسةمع بداية السنة الدّراسية 5100 غيابات للأساتذة جلّها غيرمبرّر !16.10.2013 | التعليقات 0 * سياسةسالم الأبيض يكشف: الحواسيب التي تمت استعمالها من قبل هيئة الجندوبي تم كرائها للمجلس التأسيسي بواسطة شركة خاصة14.10.2013 | التعليقات 0 * أخبار العالممئات الضحايا باقتحام رابعة والنهضة14.08.2013 | التعليقات 0 الأولــى [PubTop.jpg] * الرئيسية * مستجدّات * سياسة * تكنلوجيا * فنّ وثقافة * رياضة * المرأة و الأسرة * رحاب الإسلام * قضايا المجتمع * مال و أعمال * أخبار العالم * اشترك معنا + تابعنا علي التويتر + ادحل الي الفيس بوك * اشترك بالأخبار + أخبار العالم + المرأة و الأسرة + تكنلوجيا + رحاب الإسلام + رياضة + سياسة + فنّ وثقافة + قضايا المجتمع + مال و أعمال + مستجدّات * اشترك بالتعليقات gdfgdfg الرئيسية » سياسة » مستجدّات » في تونس.. موت يسار و ولادة يسار في تونس.. موت يسار و ولادة يسار الأثنين 21 نوفمبر , 10:28 م * 0 تعليقات * مشاهدات 544 * IFRAME: http://www.facebook.com/plugins/like.php?href=http%3A%2F%2Fwww.alau ne.tn%2F%25D9%2581%25D9%258A-%25D8%25AA%25D9%2588%25D9%2586%25D8%25 B3-%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AA-%25D9%258A%25D8%25B3%25D8%25A7%25 D8%25B1-%25D9%2588-%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25 A9-%25D9%258A%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B1&layout=button_count&sho w_faces=false&width=90&action=like&colorscheme=light&height=20 * Tweet * Print * اخبار أخري * تدخل حراس النزل يمنع تهجم لفظي لمواطنين على راشد الغنوشي اثر الندوة الصحفية للائتلاف الحاكم * قارئ بطاقات “كنغستون” يعتمد USB 3.0 * الانتقادات تنهال على ريال مدريد وبرشلونة! * القبض على قاتل رجل الأعمال بصفاقس عمادّ الكرّاي * تجدد أحداث الشغب بمدينة قبلي أذكر باستمرار تلك القصة التي حكاها المفكر الإيراني الكبير الشهيد الدكتور علي شريعتي في أحد كتبه، و التي لم أجد أفضل منها مثالا يوجز أزمة “اليسار” في العالم الإسلامي، فقد أورد رائد الفكر الإسلامي التقدمي حكاية المثقف الاشتراكي الذي ذهب إلى الريف مبشرا بثورة العمال و الفلاحين، فكاد يقتل على أيديهم و لم تمنع قتله إلا تدخلات أعوان السلطة، أولئك الذين جاء داعيا للثورة عليهم. في مشهد أول بدا هذا الرجل الثوري مستغرقا في حديث جاد مع مجموعة المزارعين الفقراء، و في مشهد ثان بدا الرجل و كأنه يقود جماعتهم في مسيرة ثورية نحو مخفر الشرطة لافتكاكه من رجالها، أما المشهد الثالث فقد كان مخيبا للآمال الثورية فعلا، حيث اكتشف أن الرجل لم يكن قائدا لجماعة المعدمين الريفيين بل هاربا من غضبهم محتميا برجال البوليس في مخفرهم. يروي شريعتي أن المثقف اليساري المبشر بالثورة، بدل أن يبدأ حديثه إلى بسطاء الناس في الريف من باب العدالة الاجتماعية و رفع الضيم الاقتصادي عنهم و تشجيعهم على التنظم و التعبئة و النضال دفاعا عن حقوقهم في الصحة و التعليم و الثروة الوطنية، فقد استهل خطابه بالهجوم على الدين و السخرية من المقدس و تتفيه الإيمان بالله و رسوله (ص)، و ما كان من مستمعيه إلا أن قرروا أن لا يمهلوه حتى ينتقل من باب إلى آخر، و ما كان منهم إلا أن غلقوا أمامه كافة الأبواب، و قالوا له “هيت لك” من رجل عديم المروءة جئت تدعونا جهارا للكفر بربنا و نبينا، و قد ظنناك داعيا للعدالة و التنمية. و لما أتأمل في حال اليسار في بلادي التونسية اليوم، و في بلاد عربية و إسلامية كثيرة، لا أرى إلا هذا المثقف اليساري شقيق بطل قصة الدكتور شريعتي، مع تغيير في بعض ملامح الوجوه و تفاصيل الصور و الأماكن، فاليساري التونسي لم تعد له صلة واضحة بينة بالطبقات الكادحة و الفقيرة، و لم يعد مهموما بمهاجمة الطبقات الغنية، خصوصا طبقة محدثي النعمة التي سيطرت بالمكر و المكيدة و الفساد على الاقتصاد الوطني و تقاسمت مصادر الثروة الوطنية كأنها غنائم حرب، بل أضحت قضيته الأساسية الدفاع عن “العلمانوية” ( العلمانية المتطرفة) في مواجهة “الإسلاموية” و “الفرنكفونية” في مواجهة العروبة و “الحداثوية” في مواجهة ما يصور على أنه مخططات ردة و انتكاسة ظلامية عن مكتسبات الحداثة. و بدا لي من حيث التركيبة الاجتماعية لليسار التونسي خلال العقدين الأخيرين، و تحديدا فترة ما بعد سقوط الاتحاد السوفيتي و انهيار المنظومة الشرقية، أنه لم يعد يمثل جموع الفلاحين و العمال و عموم الفقراء و المعدمين في أرياف البلاد و أطراف المدن، بل أصبح يضم في غالبيته ما كان يطلق عليه سابقا “البورجوازية الصغيرة”، أي مجموعة المحامين و الأطباء و المهندسين و صغار رجال الأعمال و الفنانين و نشطاء المجتمع المدني و الموظفين الحكوميين، ممن تلقوا تعليما عصريا في الجامعات التونسية أو جامعات أجنبية، و شغلوا مناصب مميزة في أجهزة المجتمع أو الدولة، و تحولوا إلى فئة لا تحمل هموما اقتصادية و اجتماعية ثقيلة و مرهقة، بقدر ما تحمل هموما ثقافية و فكرية و سياسية متعالية. و لعل واحدة من مصادر الضعف لدى اليسار التونسي – و اليسار العربي عامة -، سمة التقليد تلك التي ربطته جذريا بمركزه السوفيتي سابقا، عندما كان يقال أنه كلما أمطرت في موسكو رفع اليساريون في العالم العربي مظلاتهم، و بمركزه الأوربي حاليا، حيث ما يزال اليساريون التونسيون و العرب يصرون على استلهام أولوياتهم من أولويات اليسار الأوربي، مبتعدين بوضوح عن القضايا العميقة لمجتمعاتهم، و متشبثين بمواقعهم النخبوية المتعالية عن هموم مواطنين، حيث لم توجد على أجنداتهم بعد إشكاليات الحداثة و ما بعدها، و لم يدر بخلدهم أن يتنكروا لهويتهم الحضارية العربية الإسلامية لمجرد رؤيتهم للغرب يتقدمهم تكنولوجيا و ماديا و من جهة رفاه مواطنيه الاقتصادي والاجتماعي. و ثمة ضرورة اليوم، في تونس و في سائر العالم العربي الإسلامي، إلى إعادة طرح سؤال اليسار بطريقة صحيحة تتفق مع واقع المجتمع و ثوابته الثقافية و الحضارية، و تقديم إجابة عنه تشده إلى مطلب العدالة الاجتماعية، وتحرره من قبضة الاستلاب الثقافي التي كرسته في نظر الغالبية باعتبار “تسلية نخبوية”، و تعمل على تجذيره في سياق الفكر الإسلامي التنويري، و تبحث له عن سند في التاريخ الديني و الفقه الشرعي، تماما كما كان اليسار الغربي جزء لا يتجزأ من مسار التطور التاريخي للغرب و أحد أوجه الإبداع الفكري و الفلسفي الغربي. و عندما يجري الحديث عن هوية حضارية إسلامية لمجتمعاتنا العربية و الإسلامية، تمكن “الإيمان” من مكانة علوية في مقابل “الإلحاد” أو “الدهرية”، و تجعل “الروحانية” مرجعية ثقافية بديلا عن “المادية”، فإن حديثا آخر يجب أن تسيل مياهه في قنوات مجتمعاتنا المترددة، فحواه أن الإسلام لا يمكن تأويله تطبيقيا بالضرورة إلى “رأسمالية”، و أن التوجهات الاجتماعية و الاقتصادية كانت على مر تاريخ الإسلام أيضا صراعا بين من يرى الله نصيرا للفقراء، و الدولة وسيلة بيد المسلمين للتخفيف من الفوارق الطبقية و المظالم المادية، و من يعتقد بأن الله سلوى المحرومين يعوضهم حرمانهم في الجنة يوم القيامة، أو ينظر إلى الدولة مجرد “حارس” يتدخل استثناء لفض النزاعات زمن الفتنة. لقد حان الوقت في رأيي، خصوصا أمام استفحال أزمة الرأسمالية العالمية، و اتساع رقعة الخلل الطبقي سواء على الصعيد الدولي ( بين الشمال و الجنوب) أو على الصعيد الداخلي لكل بلد على حدة ( بين الأغنياء و الفقراء)، إلى إعلان موت ذلك اليسار الذي ابتعد عن عمقه المطلبي في تحقيق العدالة الاجتماعية و طفق يخسف من ورق اليسار الأوربي لستر عوراته السوفيتية، و إعلان ولادة اليسار الذي أدرك أولوية الارتباط بقضايا الطبقات الاجتماعية المحرومة من جهة، و من جهة ثانية لا يجد غضاضة في التأصيل لنفسه إسلاميا على صعيد الهوية الحضارية لبلاده و شعبه، و آمن بأن صندوق الاقتراع و الآلية الديمقراطية أفضل و أسلم و أنظف في معالجة قضايا التفاوت الطبقي و الاعتماد على آلية الحوار السلمي المتمدن في مكان صراع الطبقات الذي طالما حولت تكريسه الاشتراكية الماركسية. الكاتب: خالد شوكات Share * 0 تعليقات * 1 Star 2 Stars 3 Stars 4 Stars 5 Stars (No Ratings Yet) Loading ... Loading ... * مشاهدات 544 * IFRAME: http://www.facebook.com/plugins/like.php?href=http%3A%2F%2Fwww.alau ne.tn%2F%25D9%2581%25D9%258A-%25D8%25AA%25D9%2588%25D9%2586%25D8%25 B3-%25D9%2585%25D9%2588%25D8%25AA-%25D9%258A%25D8%25B3%25D8%25A7%25 D8%25B1-%25D9%2588-%25D9%2588%25D9%2584%25D8%25A7%25D8%25AF%25D8%25 A9-%25D9%258A%25D8%25B3%25D8%25A7%25D8%25B1&layout=button_count&sho w_faces=false&width=90&action=like&colorscheme=light&height=20 * Tweet * Print المزيد من تعليق المخرج و صاحب قناة التونسية سامي الفهري على مذكرة توقيفه فيديو:تعليق المخرج و صاحب قناة التونسية سامي الفهري على مذكرة توقيفه امريكا تأمر العائلات وموظفيها غير الاساسيين بمغادرة تونس والخرطوم امريكا تأمر العائلات وموظفيها غير الاساسيين بمغادرة تونس والخرطوم في أول حوار له من السعودية ، “بن علي” يجيب عن أسئلة “التونسية” : اعود الى تونس عندما تصبح العدالة موضوعية … القضاء حاليا مسيس وانتقامي” «التونسية» في أول حوار له من السعودية ، “بن علي” يجيب عن أسئلة “التونسية” : اعود الى تونس عندما تصبح العدالة موضوعية … القضاء حاليا مسيس وانتقامي” «التونسية» نقابات التلفزة ترد بشدة على نقابة الصحفيين وتتهمها بالتسييس و بث الفتنة والتفرقة رصد انتهاكات لقرار منع الإشهار السياسي والدعاية الانتخابية المبكرة بدائرة قفصة القائمة السوداء للمنتفعين في عهد بن علي ستصدر قريباً IFRAME: http://www.facebook.com/plugins/likebox.php?href=http%3A%2F%2Fwww.faceb ook.com%2Fpages%2FAlaUnetn%2F194373553955545&width=665&colorscheme=ligh t&connections=11&stream=false&header=false&height=180 اترك تعليق يجب عليك تسجيل الدخول لكي تترك تعليق. * إبحث في الأولـى البحث عن: ____________________ بحث * * معرض الصور اللوز أفضل وجبة خفيفة لكبت الجوع والحفاظ على الرشاقة اللوز أفضل وجبة خفي غوغل” و”فيسبوك” وتعاون إعلاني غوغل” و”فيسبو قضية التمرّد بثكنة العوينة : إيقاف 4 أعضاء بنقابة قوات الأمن الداخلى من أجل اهانة رموز الدولة قضية التمرّد بثكنة البنك الافريقي: تونس و6 دول في القارة تمتلك احتياطيات ضخمة من الغاز الصخري البنك الافريقي: تون إسرائيل تترقبُ زلزالاً عنيفاً يدمر مدناً كاملة إسرائيل تترقبُ زلز رسميا: ماهر الكنزاري يغادر الترجي الرياضي التونسي رسميا: ماهر الكنزار قابس: إنطلاق توزيع المساكن الإجتماعية قابس: إنطلاق توزيع لنهار الجزائرية: “القذافي لم يقتل” لنهار الجزائرية: R رجّة أرضيّة جديدة بولاية المنستير فجر اليوم رجّة أرضيّة جديدة ب لعريض: تونس هزمت الارهاب لعريض: تونس هزمت ال * الرئيسية * مستجدّات * سياسة * تكنلوجيا * فنّ وثقافة * رياضة * المرأة و الأسرة * رحاب الإسلام * قضايا المجتمع * مال و أعمال * أخبار العالم * RSS feeds Copyright © 2011 الأولــى. All rights reserved. Site réalisé par: www.AllSecSoftware.com