الأعلى * شریط الاخباراعتقال النائب البحريني السابق عبد المجيد السبع اثناء محاولته منع قمع المعتصمين * شریط الاخباراعتقال امين جمعية الوفاق البحرينية الشيخ علي سلمان عقب استدعائه للتحقيق في المباحث الجنائية * شریط الاخباردعوات للتظاهر في جميع أنحاء البحرين احتجاجا على اعتقال الشيخ علي سلمان * شریط الاخبارشهود : قوات النظام البحريني تطلق النار على المعتصمين أمام منزل الشيخ علي سلمان * شریط الاخبارجمعية الوفاق البحرينية : اعتقال الشيخ علي سلمان عقب استدعائه للتحقيق في المباحث الجنائية * شریط الاخباراعتقال الشيخ علي سلمان عقب استدعائه للتحقيق في مبنى المباحث الجنائية * شریط الاخبارجمعية الوفاق الوطني البحرينية تعلن اعتقال امينها العام الشيخ علي سلمان * شریط الاخبارعنوان حلقة الليلة من برنامج "مع الحدث" : العمليات العسكرية في الأنبار والمواجهة مع الإرهاب * شریط الاخبارمقتل طالب وإصابة 4 آخرين بمواجهات مع قوات الأمن في جامعة الأزهر بالقاهرة * شریط الاخبارالمجلس التأسيسي التونسي: البدء بمناقشة مشروعِ الدستور في 3 يناير المقبل * English * فارسي * عربي بحث______________ * * * * * * السبت 28 ديسمبر 2013 موبايل البث المباشر * * + آخر الأخبار + الأسبوع + الشهر * + سوریا + البحرين + السعودية + فلسطين + لبنان + العراق + اليمن + مصر + الاردن + المغرب + ليبيا + تونس * + سياسة + اقتصاد + ثقافة + علوم و تکنولوجیا * + آسيا والباسيفيك + اوروبا + افریقیا + الأميركتان * * * + الإيرانية + العبرية + الأجنبية * + حديث الصور + سياسية + ايران + كاريكاتير * + شاهد أحدث الفيديوهات + تقارير مراسلي العالم * + العالم الرقمي + اقتصاد + ثقافة + حوادث + رياضة + علوم و تكنولوجيا + منوعات * + حديث البحرين + صباح جديد + مع الحدث + الراي الاول + تحت الضوء + انقلاب الصورة + العين الاسرائيلية الإثنين 12 سبتمبر 2011 - 12:16 بتوقيت غرينتش تساؤلات بعد 10 سنوات على أحداث 11 سبتمبر Increase Normal Decrease تساؤلات بعد 10 سنوات على أحداث 11 سبتمبر هل كانت أحداث 11 سبتمبر 2001 بدايةً لحقبةٍ زمنيةٍ جديدة في العالم، أم أنَّها كانت حلقةً في سلسلةٍ من وقائع عاشتها بلدان العالم بعد انتهاء حقبة الحرب الباردة؟ وهل هو من قبيل الصدفة أن تكون المنطقة العربية، ومنطقة الخليج "الفارسي" تحديدا، هي محطّ تفاعلات مع بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث قادت الإدارة الأميركية السابقة حربها عل العراق بذريعة الردّ على ما جرى من إرهابٍ على أميركا؟! تُرى، لو لم تكن هناك جهاتٌ محليّة تتحرَّك بأسماء عربية أو إسلامية، هل كان ممكناً حدوث مثل هذه الصدمات أو الزلازل التي هزّت أركان الأرض العربية تحديداً؟ لو لم يغزُ النظام السابق في العراق الكويت "باسم الضمّ القسري الوحدوي العربي"، هل كان لأحداث 11 سبتمبر أن تقع عام 2001؟ فأعذار جماعات "القاعدة" لأعمالها الإرهابية في أميركا كانت الوجود العسكري الأميركي في شبه الجزيرة العربية بعد العام 1990. كيف يمكن تفسير ظاهرة "جماعة القاعدة" التي خرجت إلى الوجود خلال عقد التسعينات في حين أنَّ مؤسّسها والعديد من عناصرها كانوا أصلاً خدّام السياسة الأميركية طوال سنوات حرب "المجاهدين الأفغان" ضدَّ النظام الشيوعي والقوات السوفييتية في أفغانستان؟ هذه أسئلةٌ مهمّة، لأنَّ "المهندس الغربي" استخدم ويستخدم "مقاولين" عرب ومسلمين في إعداده لبناء "شرقٍ أوسطيٍّ جديد"، بل لبناء نظامٍ عالميٍّ جديد تحدَّث عنه جورج بوش الأب في مطلع عقد التسعينات، بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. لقد سقط المعسكر الشيوعي وانتهت الحرب الباردة حصيلة ضغوطاتٍ وسياساتٍ اشترك في وضعها عددٌ كبير من "الخبراء" الذين رافقوا فترة حكم ريغان/بوش لثماني سنواتٍ "1980- 1988" ثمَّ فترة بوش الأب "1988- 1992". وفي الحقبة الريغانية/البوشية، حصلت الحرب العراقية/الإيرانية، وحصلت ثورة المجاهدين الأفغان، وحدث الاجتياح الإسرائيلي للبنان، ثمَّ سقط الاتحاد السوفييتي مترنّحاً في فترة الرئيس بوش الأب بفعل نتائج الحقبة الريغانية، وما برز فيها من ضغوطاتٍ اقتصادية وسباق تسلّح وتعزيز كبير لدور المصانع العسكرية الأميركية وشركات النفط الأميركية ومؤسسة البنتاغون العسكرية. وكان من الطبيعي التساؤل لدى "مجموعة الخبراء" هؤلاء، ومن بينهم من هم "أصدقاء" لإسرائيل، عن الصورة الأميركية المطلوبة للعالم الجديد، بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. وكان من الطبيعي أيضاً البحث عن عدوٍّ جديد يضمن استمرار تدفّق صناعة الأسلحة ويسمح باستمرار الانتشار العسكري الأميركي في العالم وبالسيطرة على مواقع الثروات الطبيعية فيه، وفي مقدّمتها النفط. أيضاً، كان من الضروري إبقاء الغرب الأوروبي تحت المظلَّة الأميركية وإضافة باقي دول أوروبا إلى هذه المظلّة، وهكذا أصبح حلف الناتو في عقد التسعينات حلفاً أميركياً/أوروبياً ضدَّ عدوٍّ مجهول أو ربّما قيد الإعداد!! إنَّ أوروبا، في مطلع التسعينات من القرن الماضي، قد شهدت تحوّلاتٍ كبرى لم تنعكس فوراً على المنطقة العربية، رغم قربها الجغرافي من هذه المنطقة. فهناك دول بأوروبا اختارت شعوبها الوحدة مثل ألمانيا، وهناك دول اختارت شعوبها الانفصال مثل تشيكوسلوفاكيا، وهناك دول أخرى وجدت شعوبها نفسها فيها أمام صراعاتٍ دموية مثل يوغوسلافيا، وتفتَّت جمهوريات الاتحاد السوفييتي إلى موزاييك من الدول والثقافات وأنواع الحكم.. وجرى في عموم أوروبا الشرقية تغيير اقتصادي وسياسي وأمني بل وثقافي أحياناً، في ظلِّ رعايةٍ أميركية لكلِّ هذه التغييرات. وكانت حرب الخليج "الفارسي" الثانية هي حلقة في سلسلة متغيّرات أرادت واشنطن فرضها على العالم "مع وجوب ألا ننسى أنَّ هذه المتغيّرات حدثت بإشراف "مجموعة الخبراء" نفسها التي رافقت ريغان/بوش منذ مطلع الثمانينات". وكان من المؤمَّل أميركياً أن تنسحب هذه المتغيّرات الأوروبية على المنطقة العربية أيضاً، وعلى جوارها الإقليمي في آسيا وأفريقيا، أي تغييرات أمنية وسياسية واقتصادية وثقافية، وربّما في أنظمة الحكم أيضاً. أيضاً، كانت إدارة بوش الأب حريصة على إنهاء ملف الصراع العربي/الإسرائيلي وفق صيغة مؤتمر مدريد، وما كان يجب أن يترتَّب عليه؛ من بناء شرقٍ أوسطي جديد يسوده التطبيع الكامل بين العرب وإسرائيل، ومن حلٍّ نهائي للمشكلة الفلسطينية من خلال توظيف نتائج غزو الكويت وتفاعلاته السلبية العربية.. لكن هذه المخطّطات تعثَّرت، وخرجت "مجموعة الخبراء" من البيت الأبيض بعد حكم 12 سنة، ودخل البيت الأبيض الأميركي طاقم جديد لا يحمل الرؤية نفسها ولا الخبرة نفسها أيضاً. فكانت فترة عهد كلينتون "8 سنوات" حالة تعامل بالاضطرار مع أوضاع عالمية أكثر منها مبادرات تخدم رؤيةً محدّدة. وهكذا ساد الجمود السياسي منطقة الشرق الأوسط، فلم تسقط أنظمة، ولم تحدث تغييرات كالتي حدثت في أوروبا الشرقية، وتوقَّفت "المحدلة" الأميركية عن العمل حتى عودة "مجموعة الخبراء" من جديد إلى الحكم مع فوز الرئيس بوش الابن بصعوبةٍ بالغة. ثمّ جاءت أحداث 11 سبتمبر 2001 لتنقل إدارة بوش من حالةٍ مشكوكٍ بشرعيتها وبشعبيتها الأميركية إلى حالة التضامن الأميركي الكامل معها ومع سياستها الراهنة في الحرب ضدَّ الإرهاب. وفتحت أحداث 11 سبتمبر الأبواب كلّها أمام "الرؤية الأميركية" التي وضعتها "مجموعة الخبراء" عقب سقوط الاتحاد السوفييتي، وهي الرؤية التي تتضمّن إحداث متغيّراتٍ في الشرق الأوسط وفي جواره الآسيوي والإفريقي بشكلٍ مشابهٍ لمتغيّرات أوروبا الشرقية. من هي الجهاتٍ التي كانت وراء أحداث 11 سبتمبر 2001؟ طبعاً لا يملك أحدٌ إجابةً حاسمة عن هذا السؤال، لكن من الواضح جداً اعتراف "جماعة القاعدة" بمسؤوليتها وبالتالي اتّهام عربٍ ومسلمين بتنفيذ هذه العمليات الإجرامية الإرهابية يوم 11 سبتمبر في أميركا، وما وراء هؤلاء من جماعاتٍ ترفع شعاراتٍ إسلامية وأتباعها في الحقيقة يحلّلون ما حرَّمه الله تعالى في الشرائع السماوية كافّة، من قتلٍ وإرهابٍ للمدنيين الأبرياء.. لقد كان ما حدث في نيويورك وواشنطن في العام 2001 حتماً عملاً إرهابياً كبيراً، ولم تجد واشنطن من يختلف معها على ذلك، لكن وجدت واشنطن من اختلف معها في ظلّ إدارة بوش السابقة حول كيفيّة الردّ وحدوده وأمكنته، وأيضاً حول مدى شمولية مفهوم الإرهاب لدى السلطات الأميركية. فالولايات المتحدة ما زالت تعتبر أنَّ أيَّ عملٍ عسكريٍّ ضدَّ الجيش الإسرائيلي هو عمل إرهابي حتى لو كان هذا الجيش الإسرائيلي موجوداً بشكل احتلالٍ على الأراضي اللبنانية أو الفلسطينية!. وقد دخلت أميركا بعد 11 سبتمبر 2001 حربها ضدَّ "الإرهاب" كعدوّ، دون تحديد ماهيَّة "العدو" ومفهوم "الإرهاب" نفسه فاختلطت تسمية الإرهاب مع حقّ المقاومة لدى الشعوب الخاضعة للاحتلال، وهو حقٌّ مشروع بكافّة المعايير الدولية. لقد عملت إسرائيل منذ 11 سبتمبر 2001 على استغلال الهجمات الإرهابية التي وقعت في أميركا، من أجل خدمة عدَّة غاياتٍ حاولت منذ مطلع التسعينات تحقيقها. حصل ذلك بينما إسرائيل تواصل محاولات إقناع الرأي العام الغربي، أن عدوَّه هو العالم الإسلامي، وبأنَّ هذا "العدو" يحمل مخاطر أمنية وسياسية وثقافية، تماماً كما كان الحال مع عدوه السابق، الشيوعية. ويظهر عمق الجهل الغربي بالمسلمين والعرب عموماً في عدم التفريق بين "المسلم" و"العربي"، فكلاهما واحد بنظره، على الرغم من أنَّ عشرات الملايين من العرب هم من غير المسلمين، ومئات الملايين من المسلمين هم من غير العرب!. وحينما يكون المتَّهم "جماعات إرهابية عربية وإسلامية" فإنَّ الغضب الغربي سيتمحور حول كلَّ العرب والمسلمين أينما وجدوا، ويزداد حجم هذا الغضب إذا ما أضيف إليه جهلٍ عام بالإسلام وبالعرب، وحينما يقترن هذا الغضب بممارساتٍ سلبيةٍ خاطئة قام ويقوم بها عدد من العرب والمسلمين حتى في داخل المجتمعات الغربية التي تعاني أصلاً من تضخّم عدد المهاجرين إليها وما يحمله هؤلاء المهاجرون الجدد "من مختلف بلدان العالم" من طقوسٍ وعاداتٍ وتقاليد ومظاهر لا تندمج سريعاً مع نمط حياة المجتمعات الغربية. لقد غاب التوازن لعقود طويلة بين مدى حجم التورّط الأميركي الرسمي في قضايا العالم، وبين مدى فهم المواطن الأميركي العادي لهذه القضايا ولما يحدث حوله في العالم، إلى حين صدمة 11 سبتمبر التي كانت بمثابة صحوة من غفوةٍ زمنيةٍ طويلة، لكن "الصحوة" حصلت للأسف متزامنة مع محاولات تشويه متعمدة للعرب والمسلمين وقضاياهم ومعتقداتهم. إنّ القوى الكبرى قد لا تصنع الحدث مباشرةً.. لكنّها حتماً قادرة على توظيفه لما يخدم مصالحها وأهدافها في عموم العالم. المشكلة أنَّ الحديث بمعظمه يدور دائماً حول المستفيدين من الحدث وماهيّة مخطّطاتهم، وهذا أمر لا يمنع تكرار الأحداث الكبرى، طالما تواجد من يشارك بصنعها من منتمين للأمم وللبلدان الضحية، بعضهم حاكم والبعض الآخر معارض... *صبحي غندور المقالة تعبر عن رأي الكاتب، وهيئة التحرير غير مسؤولة عن فحواها تصنيف : * مقالات و تحليلات كلمات دليلية : * مقالات و تحليلات * A Level * العراق * ايران * اميركا * الحرب * سبتمر * الخليج * الكويت * القاعدة * البنتاغون * الارهاب Please enable JavaScript to view the comments powered by Disqus. comments powered by Disqus 28/12/2013 19:15:17 inserted @ : 28/12/2013 19:15:17 * * * قوات من وسط وجنوب العراق لدعم الجيش ضد القاعدة بالانبار * القوات العراقية تعتقل النائب احمد العلواني ومقتل شقيقه * الأمن البحريني يعتقل الشيخ علي سلمان وينكل بالمتضامنين معه * التحقيقات الاولية تثبت تورط فتح الاسلام بجريمة اغتيال شطح * 3 قتلى و256 معتقلا حصيلة اشتباكات الاخوان مع الشرطة بمصر * اعتقال 31 شخصا خلال تظاهرات مطالبة باستقالة اردوغان * مقتل نحو ٢٠٠ مسلح من النصرة بكمين قرب قارة * بالصور..اول رئيسة بلدية محلية بسيستان وبلوتشستان الايرانية * القرضاوي: العسكريون هم الإرهابيون والانتقام الالهي بانتظارهم 28/12/2013 19:15:17 | اتصل بنا . Copyright 2013 Alalam.ir. All rights reserved. © بحث______________ * + آخر الأخبار + الاسبوع الماضی + الشهر الماضی * + ایران + العراق + البحرين + لبنان + سوريا + فلسطين + السعودية + اليمن + مصر * + آسيا والباسيفيك + افريقيا + اوروبا + الأميركتان * + الفيديو + شاهد أحدث الفيديوهات + تقارير مراسلي العالم * + فيسبوك + تویتر + ار اس اس + يوتيوب + Google+ * + خدمات + أراؤكم عبر البريد + اسلاميات + ترددات انباء العالم + خريطة الموقع * من نحن [newsroom.jpg]