وتابعت "بعد رجوعي من فرنسا لم تأت أي امرأة عندي لاستشارتي كمتخصصة في الجنسانية، ولكني اليوم أستقبل عشرة شابات يوميا، بعضهن تأتي بعد شهرين من زواجها للاستعلام، بالرغم من أنه في الماضي كانت تزورني نساء لم يستوفين حاجتهن الجنسية منذ 22 سنة". الطبيبة المتخصصة في الجنسانية تحدثت أيضا عن أسس "التربية على الحياة"، وذكرت أنه "إذا كره الشخص جسده فلن يشعر بأنوثته أو ذكورته، وبالتالي لن يمكنه تحقيق إشباع جنسي"، ثم استدركت قائلة إن الجسد ليس هو البعد الوحيد -- ووصفت هذا بالأمر السيء؛ "لأنه يمكن أن يكون خطيرا على الناس الذين سيتضررون من المعلومة الخاطئة"، وأكدت أن هدف البرامج التي تتناول جنسانية المغاربة يجب أن يكون هدفها "إعطاء المعلومة، لا الصدمة من أجل الصدمة، وصناعة الحدث من حاجات المجتمع وضعفه. -- [sex_ou_maroc3_633124102.jpg] وأوضحت الطبيبة المتخصصة في الجنسانية، في نهاية مداخلتها، أنه بالرغم من إحساسها بالوحدة في بداية مسيرتها كأول متخصصة في الجنسانية في العالم العربي، فإنها الآن لم تعُد تحس بذلك. -- الثانية التي قدمتها الباحثة الشابة في الدكتوراة سلمى بنسعيد وصورتها منشورة في المقال المنشور حيث تناولت موضوع المعالجة الاعلامية لقضايا الجنسانية في شبكات التواصل الاجتماعي بين المهنية والارتجال. تعليق غير لائق تعليق غير لائق إضافة تعليق إضافة تعليق أعلى الصفحة أعلى الصفحة مقبول مرفوض -- 12 - مواطن حر الثلاثاء 27 مارس 2018 - 22:05 وتابعت "بعد رجوعي من فرنسا لم تأت أي امرأة عندي لاستشارتي كمتخصصة في الجنسانية، ؟؟؟؟؟!!!!. تعليق غير لائق تعليق غير لائق إضافة تعليق إضافة تعليق أعلى الصفحة أعلى الصفحة مقبول مرفوض