الاردن الذي يمنع ( عرب تايمز ) منذ 15 سنة يسمح بصدور اول مجلة ( للمنايك ) في العالم العربي ... المجلة تزعم ان ام كلثوم كانت ( بتاعة نسوان ) ولها عشيقات


July 04 2016 08:43

عرب تايمز - خاص

عرب تايمز ( العدد المطبوع ) ممنوع من التوزيع في الاردن منذ عام 1992 اي منذ ان حاول الدكتور رياض الحروب ناشر جريدة شيحان  ادخالها الى الاردن لتوزيعها من خلال شركة توزيع كان يمتلكها وردت عليه دائرة المطبوعات والنشر رسميا بالرفض ولدينا صورة عن كتاب الدائرة... لكن موقع عرب تايمز على الانترنيت تم منعه في الاردن منذ 15 سنة ولا زال ممنوعا الى اليوم مع ان الموقع لا ينشر صورا جنسية ولا يهتم الا بنشر الاخبار والمقالات ذات الطابع السياسي ... لكن الاردن سمح منذ سنوات ليس بتأسيس جمعية للمنايك ( الترجمة المتداولة هي المثليين اي الذين يمارسون الجنس مع ذات الجنس وتسمى العملية في التراث الشعبي والديني العربي باللواط للرجال والسحاق للنساء ) وانما سمح لهم ايضا باصدار مجلة للمنايك تضمنت في اخر عدد لها موضوعا مثيرا عن المطربة ام كلثوم يزعم انها كانت ( بتاعة نسوان ) وان لها عشيقات
 
من الصّعب  تجاهل الموضوع أو  إخفاءه عن العامة فالمثلية الجنسية في العالم العربي اصبحت أكثر بروزا بعد انتشار الإنترنت بشكل واسع ..فمن الحانات والأماكن المشبوهة التي يرتادوناها  إلى صفحاتهم الخاصة على الانترنت من مدونات وغيرها.وما ينطبق على جل دول العالم العربي ينطبق على الأردن كذلك ففي دولة لا يتجاوز عددُ سكان سبعة مليون نسمه يتوزعون على مساحة تبلغ 89.341 كم مربع   تجد أن المثلية الجنسية بدأت تأخذ حيزاً كبيراً وملاحظا بين القضايا الاجتماعية في مجتمع لطالما وصف بالعشائري والملتزم دينيا

في عام 2008 قامت الحكومة الأردنية بسجن ما يزيد عن 20 شخص مثلي جنسيا أثناء إجتماع سري لهم في إحدى مقاهي العاصمة عمان ولا زال مصير هؤلاء مجهولا  الى اليوم. وفي 28/12/2008 قامت الحكومة بإعلان حملة لمكافحة إنتشار المثليين في العاصمة عمان وذلك بعد تسرب معلومات تتحدث عن تجمع المثليين في إحدى الحدائق القريبة من مستشفى خاص في الغربية, تم القبض على 4 أشخاص مثليين من خلال كمين خصص لهته الغاية. وفي 22/3/2009 طالب ثلاثة شبان أردنيين بإنشاء جمعية للمثليين و تسمى جمعية "قوس" بعد أن قدموا طلبا لمديرية تنمية جبل الحسين في عمان بهذا الخصوص لكن الحكومة رفضت الطلب مع أنه مستكمل للشروط المطلوبة لتأسيس جمعية وفق ما ينص على ذلك قانون الجمعيات الأردني, وقالت الحكومة على لسان وزيرة التنمية  آنذاك "الأردن لم يوقع على اتفاقيات تُلزمه تقديم الدعم للمنحرفين سلوكيا و فطريا كالشواذ جنسيا"
الساعون على تأسيس جمعية قوس قالوا بأنهم سيلجؤون للقضاء وستؤنب المنظمات العالمية المعنية بحقوق الانسان الحكومة في حال عدم تجاوبها مع طلبهم.
مدير تنمية عمان الغربية "محمد إبداح" آنذاك استقبل الشبان الثلاثة الذين أوضحوا له أن الجمعية “تهدف إلى إيجاد تجمع لمثليي الجنس للدفاع عن حقوقهم ونشر الوعي الصحي بينهم عن طريق إعطاء محاضرات طبية عن كيفية الوقاية من الأمراض الجنسية، إضافة إلى تشجيعهم على لعب دور فاعل في المجتمع عن طريق توزيع المساعدات على الفقراء”.
لكن "إبداح" أكد لراديو البلد في تقرير أعدته الصحفية "سوسن زايدة" آنذاك أنه لا يمكن ترخيص جمعية كهذه لأن “القوانين في المملكة الأردنية الهاشمية لا تسمح بوجود هيئات أو مؤسسات أو جمعيات تخدش الحياء العام وتتعارض مع شرائع الدين الإسلامي”

من السر إلى العلن
قديما لم يكن بمقدور المثليين الجنسيين في الأردن سوى التجمع في مناطق توصف بأنها مشبوهة كالحانات ودور السينما والحمامات العامة والطرق ، لكن الحال تغير فقد اصبح مثليوا الأردن يتجمعون في مقاهي وأماكن خاصة لهم ويجدون متعتهم فيها وملاذهم على حد تعبير احدهم .

الموقف الرسمي ...
منذ عام 2009 وحادثة القبض على الشبان الثلاثة اللذين تقدموا بطلب لتأسيس جمعية لمثلي الأردن لم يصدر عن أي جهة رسمية سواء كان تصريحا أو فعلا يجرم أو يقبض او حتى يشير إلى المثليين ، بل أصبح ظهورهم في الأماكن العامة ملاحظا ، ولكن هذا لا يعني بأن المجتمع الأردني تقبل وجودهم بحسب رأي الكثيرين والذي يعد في نظرهم انتهاكا صارخا للعادات والتقاليد وينافي الأخلاق العامة والدين,  فيما يرى البعض الآخر بأن مسألة وجودهم لا تؤذي ويمكن التعامل معهم وتفهمهم ومساعدتهم للتخلص من مشاكلهم إن وجدت, فهم في النهاية جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع.

بدورها علقت صحيفة هارتس الاسرائيلية على صدور النسخة الالكترونية الاولى باللغة العربية من مجلة ( ماي كالي ) الاردنية للمنايك ( الشواذ ) وذلك بعد مضي 8 سنوات من صدورها باللغة الانجليزية.وقال ناشر المجلة المواطن الاردني خالد عبدالهادي، للصحيفة العبرية انه وبعد الحاح دام سنوات من القراء، قرر القائمون على المجلة بإصدار نسخة الكترونية عربية، فليس من الانصاف حرمان القراء من الاطلاع على محتواها، سيما وان المجلة من اوائل المطبوعات التي تهتم بمواضيع الشواذ في الشرق الاوسط.وفي النسخة العربية، نشر تقرير عن رجل دين أردني متزوج هرب من الاردن ويواجه تهديدات بالموت بحجة انه "شاذ

وتساءل  كاتب عراقي في  مقال له عما اذا كانت المطربة المصرية الراحلة ام كلثوم من "الشواذ". ويزعم الكاتب ان "الشذوذ الجنسي" او "المثلية الجنسية" مسموح به قانونيا في الاردن منذ العام 1951 وفي ذلك الوقت كانت "الشذوذ الجنسي" محظور في بريطانيا الاكثر تقدما وتطورا وظل الحال كذلك حتى العام 1982.

http://www.haaretz.com/middle-east-news/.premium-1.725930
 

في العدد الأول الذي صدر الاسبوع الماضي لمجلة المنايك الاردنيين  قدّم الكاتب موسى الشديدي تحقيقا صحفيا بعنوان “السِّتّ :في القضية الجندرية” استقصى فيه ربما للمرة الاولى بهذا الاستغراق، معظم ما كتب طوال سبعة عقود عن موضوع ميل أم كلثوم جنسيا للنساء وبالأخص الشابات منهن.

في جهد إعلامي كأنه يأتي في سياق “فطنة” التوظيف الترويجي لبعض سجايا الاسطورة، سجل الشديدي الذي يعرّف عن نفسه بأنه كاتب عراقي، كمّا من الشهادات والمعلومات التي تحدثت بوضوح فيه هيبة واحتشام عن خليط الذكر والانثى في صوت أم كلثوم وفي جسمها أيضا، وعن الذي كان يعرفه الكثيرون عن سحاقيتها  وإن  تفاوتوا في التصريح به، ومع الكتابة رسم توليفي يفكك فيه “الأسطورة ويعيد تركيبها”.

يقول الشديدي: عندما تقف امرأة أمام حشد غفير تقتنص في قبضتها منديلًا رقيقًا وتصرخ فيهم “أعطني حريتي أطلق يدي”، حينها تتخطى هذه السيدة كونها مجرد فنانة إلى ثائرة على الأنماط السائدة في مجتمعها.فلم تكن وقفة أم كلثوم المحكمة أمام الجموع على المسرح بهدف إبهاجهم وتسليتهم فحسب، بل كانت تُسلك بتلك الوقفة المحترفة الجماهير في ثقب إبرة، وتحقنهم بجرعة زائدة من الثقافة فينتشون بصوتها، و يدخلون نوبة هستيرية في حضرتها لا يُخرج منها بانتهاء الحفل بل تستمر إلى ما هو أبعد.

كان صوتها سياسيا كصوت المدافع، حتى إنها كانت تناضل بفنها ضد الاحتلال الإسرائيلي وترفع همة الجيوش العربية وتلهم الشعب الصبر وروح الكفاح، وفي الوقت ذاته كان صوتها رومانسيا كفيل بجعل القلوب تنصهر عشقا.في الساعة العاشرة ليلا أول كل يوم خميس في الشهر كان صوت أم كلثوم يسحل كل العرب بعيدا عن أشغالهم على عجل، والركوع أمام أجهزة المذياع بكل إجلال خاشعين أمام وطأة صوتها، كان ذلك طقس جماعي.

بدأت أم كلثوم مسيرتها الفنية وهي طفلة صغيرة تغني في قرى مصر وذكر الناقد والصحفي رجاء النقاش – الذي التقى بأم كلثوم شخصيا – في كتابه ” لغز أم كلثوم” تفاصيل هامة حول صعوبة تلك البداية قائلا: لقد كانت تلبس العقال حتى تبدو كالرجال، فلم يكن من السهل أن تقف فتاة وتغني بين الفلاحين دون أن يصيبها رذاذ من الاتهامات الخلقية، ومن يلقي نظرة على صورة أم كلثوم اليافعة مع أخيها خالد يحس أن والدها وأهلها كانوا يحاولون أن يخفوا وراء ملابسها كل مظاهر الأنوثة حتى لا يكون هنالك حرج وهي تقف وسط الرجال لتغني

 يضيف الشديدي: قد تكون أعظم فنانة في تاريخ العرب بأسره حتى أنها لا تحتاج مع اسمها لقب ليدل عليها، فاسمها كفيل وحده للتعريف عن ظاهرتها المتفشية، وهنا يتجلى معنى أن تكون غني عن التعريف، لكن كل ذلك البريق الوهاج الذي أحاط بكوكب الشرق كان جديرا بجعل حياتها الجنسية لغزا محيرا يكاد يكون معدوم الذكر مسلوب الظل.

كانت امرأة صلبة بشخصية قوية وقرارات حاسمة شجاعة ولأسباب أخرى لم تكن تلبي النمطية الجندرية في وقتها تماما، وهذا على ما يبدو ما لاحظته هدى بركات وعبرت عنه: “عرفت كذلك أني أصغي لأم كلثوم وهى تأخذني إليها، لأنها ليست مطربة أنثى. ليس تماما. وجهها ليس جميلاً كوجوه النساء ولها رئتان هائلتان … ثدياها كبيران لكن رقبتها غليظة لتستطيع احتواء حنجرتها، ولأن صوتها أكثر من جنس واحد فهو يطلع حتى قبة الرحم، ويهبط حتى بئر الخصيتين. الحامض والسكري. صوت بلا جنس والاثنان معاً. كلام أغانيها في مذكّر يتضمن التأنيث، ولقبها الست. الست فقط كأنه توكيد لما ليس مؤكداً، ليس بديهيا. للقطع والهروب من الحيرة، وهى لا تستحي في المناجاة والغزل تحكى عن ليالي العشق والوصل وعن دوران الكؤوس بالشراب وعن فم الحبيب، تسمعها النساء رجلا، ويسمعها الرجال امرأة. وصوتها يغضب كأنثى ويطيع كرجل حين الاثنان عاشقان. زمن صوتها هو أيضاً ملتبس بين أنوثة الارستقراطية الذاهبة وذكورة بدايات التحرير، بين الكهولة والمراهقة. وبيولوجيا صوتها خلط وندف لانتظام الهورمونات وانفصالها بين الشارع العام ومشربيات الحريم الظليلة بالياسمين، بين شمس المسالك المكتظة وإرتعاشات الأبخرة الطرية في الحمامات التركية. بين برادة المعادن المحترقة وشرارتها، وبرودة الحليب الذي يحمض وئيداً في الدفء. صوت امرأة ورجل معاً”.

وكان موقع دوت مصر نشر تقريرا تحت عنوان “هل كانت لام كلثوم ميول سحاقية ؟” ثم حذفه بعد عدة ساعات على نشره، وكان قد اعد ذلك التقرير إسلام الرفاعي ما استطعنا أن نحصل عليه من ذلك التقرير كان كالتالي:

فعند النظر لكلمات أم كلثوم نلاحظ أنها مزيج بين لغة المذكر والمؤنث، في إشاره قويه لكونها امرأه خارج إطار الجنس بمفهومه الواضح وقتها، فالتفكيك اللفظي لأغانيها وأدائها ربما يلمح بشكل أو بأخر لميولها الجنسية، التي تداولها البعض على استحياء

 ويعرض الشديدي كيف أن “مثل هذا دفعنا للعودة والتدقيق في تاريخ الرجال في حياة الست، قد يكون أهم رجل في حياة أم كلثوم شاعرها الأهم احمد رامي، فيعلق رجاء النقاش في كتابه المذكور أعلاه حول هذا الموضوع:

“كان حب الشاعر احمد رامي لام كلثوم حبا حقيقيا وكبيرا ونادرا، وكان هذا الحب مصدر أغانيه التي كتبها لها من وحيها وقد بلغ عدد هذه الأغاني فيما يقول بعض المؤرخين 137 أغنية من بين 283 أغنية غنتها أم كلثوم طيلة حياتها الفنية”.ورد هذا النص تحت عنوان الزواج المستحيل، وحتى نهاية الكتاب لم يوضح بشكل قاطع لماذا كان مستحيلا

الرجل الثاني كان ذلك الذي أعلنت الصحف ذات صباح بأنه أصبح زوج الست، انه محمود الشريف عندما كان فنانا شعبيا يقف على أول درجات السلم، لكن الطلاق اخذ مجراه بعد اقل من أسبوعين لأسباب لا يعرفها احد بشكل مؤكد.وقع محمد القصبجي الموسيقار الكبير عواد فرقة أم كلثوم حتى آخر يوم له في عشقها، لكن قصة حبه كانت من طرف واحد، ويقال انه تعذب فيه كثيرا.

إما من يمكن إن نعتبره زوجها الحقيقي الوحيد، فهو الطبيب حسن الحفناوي والذي تجمع المصادر بأنه كان طبيبها أكثر منه زوجها، واستمر زواجهما حتى وفاتها

 يقول الشديدي: قبل أن اكتب سألت نفسي، هل يحق لنا إن نتناول أسرار خاصة لشخصيه مهمة مثل أم كلثوم، تلك ألسيده التي وصل صوتها لـ14000 ذبذبه في الثانية، والتي شارك في  جنازتها الملايين للبحث فيها والحديث عنها؟

بالتأكيد سيعتبر الكثير من الناس هذا نبشا لقبور الأموات وتجاوزا ما بعده تجاوز، أما أنا فأرى وقد أكون مخطئا إن الشخصية العامة تصير ملكا تاريخيا، ولا تعود ذاتها بسرها وجهرها ملكية خاصة فيما بعد، بل ملك للجمهور الذي يرتديها بقية حياته مهما عشقها أو مقتها، وتفقد ملكيتها الخاصة لها، وما كان سرا في ظرف معين، أثقل صاحبه بعدم البوح سيسعد صاحبه بوحنا له به بعد انقضاء تلك الظروف التي قيدته فيما سبق، فيا له من نصر

ويستذكر أنه انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا صورة قبلة الست بعد ان نشرتها مجلة لبنانية لام كلثوم وهي تتلقى قبلة من سيدة على فمها، حتى وقع بين يدي كتاب لاعتماد خورشيد عنوانه “شاهدة على انحرافات صلاح نصر” أكد لي مصدر موثوق رفض ذكر اسمه بأنه يحوي إشارة لجنسانية أم كلثوم، فوجدت في صفحة 113 النص التالي: “كانت هناك المطربة الكبيرة التي فاقت شهرتها الأفاق، ولكنها كانت مصابة بشذوذ مصادقة النساء والفتيات الصغيرات”.

ويضيف الشديدي: في مقابلة لي مع احد الناشطين المصريين، قال لي: “تزوجت متأخراً وكان طبيبها أكثر منه زوجها، كانت ليها صديقة مقربة منها تقريباً تعيش معاها، كان لديها خطاب وعاشقين كتير مارضيتش بحد منهم، لم تنجب أولادا، وصديقتها اختفت تماماً بعد وفاتها وماكانتش مركز الأضواء زي باقي عيلتها، مجرد قرائن”.

عروض مسرحية في أوروبا عن حياة أم كلثوم بين 2002 و 2004 صورتها بهيئة مثلية، كتبت على يد المصري عادل حكيم وأخرجها التونسي لطفي عاشور اعتمادا على رواية سليم نسيب ” أم” التي نشرت لأول مرة بالفرنسية سنة 1994 والتي اقترحت وجود علاقة حميمة بين أم كلثوم وزوجها ومحمود الشريف، وكذلك وضعها في مشهدين حميمين مع امرأة

 ويرى الشديدي أن ادوارد سعيد ربما كان الأكثر جرأة بينهم عندما أعلنها في مقالة له بعنوان ” تحية لراقصة شرقية“ في جملة قصيرة بسيطة واضحة مباشرة بتاريخ 13 سبتمبر 1990: “خلال حياتها كان هنالك سجال ما إذا كانت أو لم تكن أم كلثوم مثلية الجنس، لكن يبدو أن قوة وسحر أدائها جعل الجمهور يتجاهل ذلك”.ويختم الكاتب  قائلا انه “منذ بداية وحتى نهاية صناعة هذا العمل عن جنسانية أم كلثوم الضائعة،  كنا نعلم علم اليقين بأنه يكاد يكون مستحيل إن نتوصل إلى جواب شاف، ما قرأته للتو مجرد افتراض يستحق إن يرى النور، وتبقى كل المعلومات المتوفرة حول جنسانية الست مبهمة وغير كافية لتكون قاطعة على الإطلاق













Home Page
كتب ممنوعة
اراء حرة
صورة وتعليق
اخبار طازة
برقيات عاجلة
شروط النشر
فضائح وفضائح
خبر وتعليق
سري جدا
لصوص ظرفاء
رسائل القراء
من ارشيفنا
هذا الرجل
هذه المرأة
كتاب البورتل
كاتب وكتاب
قصائد ممنوعة
 مقالات  مميزة
كتب للبيع
ارشيف الاخبار
قصائد المقدسي
صحف عربية
الافتتاحيات
مقالات ساخنة
صبرا وشاتيلا
أسامة فوزي
ملفات الفساد
 مقالات الاولى
الكتب السعودية