تؤكد دراسة جديدة أن الحشيش هو مثير للشهوة الجنسية ، في الجرعات الصغيرة يمكن أن يكون معجزة معجزة
غمر الباحثون الإيطاليون والتشيكيون أنفسهم بإمكانيات العشب المثيرة. يتضمن البحث تجارب ودراسات ما قبل السريرية باستخدام المواد البشرية. النتائج الأولى تبدو واعدة جدا. خارج ، كثير من المرضى يفضلون الماريجوانا لأدوية الألم وصفة طبية ، أو غيرها من المواد الأفيونية. ونتيجة لذلك ، يمكن أن يكتسب المصنع سوقًا دوائية أخرى ، هي الصحة الجنسية. يمكن أن يصبح الحشيش "طبيعيًا" ، متوقعًا جدًا من قبل الجميع وخصوصًا من الإناث. ولكن لماذا بجرعات صغيرة فقط؟
آثار مثير للشهوة الجنسية
وفقا لدراسة جديدة نشرت في مجلة البحوث الدوائية، يمكن أن يكون الفياجرا باعتبارها القنب منافس. أجرى باحثون من جامعة كاتانيا في إيطاليا ، وجامعة تشارلز وجامعة مساريك في جمهورية التشيك مراجعة للبيانات المتاحة قبل السريرية والبشرية عن القنب والوظيفة الجنسية. شعر نصف المشاركين في الدراسة أن العشب له "تأثير مثير للشهوة الجنسية".
من بين أولئك الذين يستهلكون العشب ، عاش 70٪ شكل من أشكال "التحسين في المتعة والرضا". تأتي هذه الإحصائيات من عمل إريك جود ، الأستاذ السابق لعلم الاجتماع في جامعة ستوني بروك ، وهي مشمولة في الدراسة.
مزيد من البحث
مزيد من البحوث يؤكد استنتاجات غود. في 1983 ، دراسة نشرت في مجلة بحوث الجنس كشفت أن نصف جميع المشاركين أفادوا عن شعورهم بزيادة الرغبة الجنسية لشريك يعرفونه. كان المشاركون الذين تم اختبارهم في الغالب من الطلاب المغايرين والجنسيين النشطاء. يبدو أن القنب شيء يمكن أن يتمتع به كلا الجنسين. وفقا للمراجعة ، ذكرت الرجال والنساء كميات متساوية من النجاح مع عشب. في حين أن المنشطات الصيدلانية الأكثر نجاحًا في الرجال.
أدى ذلك إلى أن مؤلفي المراجعة استنتجوا أن العلاجات المستندة إلى مادة cannabinoid قد تكون مفيدة في علاج الاختلال الوظيفي الجنسي. تم تسجيل نفس البيانات لأول مرة في منتصف سنوات 1800 ، عندما أبلغ السيد الأيرلندي السير وليام أوشوغنسي:
"[الماريجوانا] هو أروع في آثاره، وتنتج السعادة بنشوة، والإقناع كبار، ضجة كبيرة الرحلة، ومثير للشهوة الجنسية شهية ورغبة شديدة".
D 'البحوث الأخرى وكانت المؤشرات الأولية تشير إلى أن مستحضرات القنب كانت تستخدم في الغالب لعلاج العجز الجنسي لدى الرجال ، وكذلك الاضطرابات المعوية والسعال.
ولكن بجرعات صغيرة
ولسوء الحظ ، فإن صفات القِنَّب كمنشط جنسي لا تحدث إلا في الجرعات المنخفضة والمتوسطة. عند الجرعات العالية ، قد يكون للنبات تأثير معاكس. هذا هو الحال ، وتيرة استخدام المدخنين أمر مهم.
إذا كنت تدخن أكثر من مفاصل 50 على أشهر 6 ، فسيكون التأثير مفيدًا. ولكن إذا كنت تدخن بانتظام، في الأسبوع الواحد، وهذا سوف يسبب انخفاضا كبيرا في الرغبة الجنسية ... كشفت الأبحاث على القوارض في السنوات 1980 أن THC النفساني يبدو أن تسبب ارتفاع فوري في هرمون التستوستيرون، يليه سقوط ... التستوستيرون هو هرمون رئيسي مفيد للذكور من الذكور ، والمؤنث ....
أشارت دراسة 2016 أيضًا إلى البحث الذي يشرح أن الجرعة عامل مهم لصفات التنبيه في الحشيش. في دراسة واحدة لـ 1974 ، تم تحديد أن المفصل مفيد للجنس ، في حين أن الجرعات العالية تمنع أداء السرير. نحن لا نعرف بالضبط ما هو الدور الذي يلعبه القنب في الآلية الجنسية ، والرغبة الجنسية. لكننا نعلم أن هذا يحكمه أنظمة نفسية وعصبية وغدد صماء معقدة. ولكن أيضا ، من قبل endocannabinoid النظام وهذا واحد تفضل الاستنساخ ، و جودة الاخصاب...
نهاية الفياجرا؟
إذا انضمت القنب نبات الجنسنغ، الجذر اناشد ويوهمبي في فئة منشطات ثبت، فإنه قد تعطل كبير في سوق الدواء الصيدلانية.
الفياجرا المقررة لضعف الانتصاب ، ويمثل سوقا بمليارات الدولارات. سيكون هذا خبرًا جيدًا بالنسبة للنساء اللواتي تم تجاهلهن إلى حد كبير في مجال العجز الجنسي. بالإضافة إلى حبة الوردي قليلا حصل على موافقة من إدارة الغذاء والدواء في 2015 ...
ومع ذلك ، يدعي البعض أن النساء أكثر حساسية لتأثيرات العشب. على أي حال الفياجرا باهظة الثمن (سواء الأزرق أو الوردي) يمكن أن تتلاشى ضد منافس جديد ، وهذا طبيعي واحد. القنب يمكن أن يكون مثبطا فعالا بالنسبة لكل من الرجال والنساء ، ولكن في الجرعات العالية ، فإنه سوف يفعل العكس والعكس.
