#القدس العربي « بين هجرة المسلمين إلى يثرب… وهجرة الصهاينة إلى فلسطين خلاصة التعليقات هل ستكون الجزائر أمام لعنة الانتخابات مرة أخرى؟ «الإنسان بنيان الله… وملعون من هدمه» alternate alternate * * النسخة المطبوعة * سياسة * صحافة * مقالات * تحقيقات * ثقافة * منوعات * لايف ستايل * اقتصاد * رياضة * وسائط * الأسبوعي * بحث ____________________ * * * * الأحد , 22 ديسمبر , 2019 * * النسخة المطبوعة * سياسة * صحافة * مقالات * تحقيقات * ثقافة * منوعات * لايف ستايل * اقتصاد * رياضة * وسائط * الأسبوعي * الكل * رأي * مدارات * كاريكاتير مقالات (BUTTON) مدارات * الكل * رأي * مدارات * كاريكاتير * الأكثر قراءة * تعليقا * مشاركة يوميات سيلفيا بلاث: مواجهة الحياة ومآسيها بالشعر والكتابة الرئيس الجزائري يلغي أول نشاط رسمي له صحيفة بريطانية: ماذا وراء استنفار الصين ضد تغريدة أوزيل عن اضطهاد مسلميها؟ فايننشال تايمز: المحتجون المسلمون في الهند تعرضوا للقمع الوحشي والتعذيب والاعتداءات الجنسية نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) قوات حفتر تعلن احتجاز سفينة ترفع علم غرينادا ويقودها طاقم تركي- (صور وفيديو) خطيبة خاشقجي تتهم واشنطن بالتقصير في التحقيق بشأن اغتياله فايننشال تايمز: المحتجون المسلمون في الهند تعرضوا للقمع الوحشي والتعذيب والاعتداءات الجنسية نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) فئران تقضم 50 ألف دولار وتتلفها في غزة صحيفة بريطانية: ماذا وراء استنفار الصين ضد تغريدة أوزيل عن اضطهاد مسلميها؟ مهاتير محمد: قمة كوالالمبور ليست لإنشاء كيان إسلامي آخر أو بديل الرئيس الجزائري يلغي أول نشاط رسمي له نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) صحيفة بريطانية: ماذا وراء استنفار الصين ضد تغريدة أوزيل عن اضطهاد مسلميها؟ قوات حفتر تعلن احتجاز سفينة ترفع علم غرينادا ويقودها طاقم تركي- (صور وفيديو) فئران تقضم 50 ألف دولار وتتلفها في غزة استدعاء دنيا بطمة للتحقيق في المغرب.. وهذه هي التهمة بين هجرة المسلمين إلى يثرب… وهجرة الصهاينة إلى فلسطين 1 - سبتمبر - 2019 بين هجرة المسلمين إلى يثرب… وهجرة الصهاينة إلى فلسطين إحسان الفقيه 13 حجم الخط تقول الشاعرة البريطانية ذات الأصول الصومالية وارسان شاير: «لا أحد يرحل عن وطنه إلا إذا كان الوطن فمَ قِرش». في مثل هذه الأيام، قبل 1441 عامًا، كانت هجرة الرسول، صلى الله عليه وسلم، وأصحابه من مكة (فم القرش) سفرا واغترابا ووعورة طريقٍ وهجران المنشأ، تلوح في الأفق أرضٌ للأمان وإطلاق لحرية الدين ومحطةٌ لأفواج الطيور المهاجرة فرارًا بالعقيدة، واستيلاد مجتمع جديد ينبعث منه النور إلى البشرية المظلمة. وبينما كان الفكر سابحًا في أحداث هذه الذكرى التي أرّخ بها المسلمون لحضارتهم، تراءت لي مقارنة سخيفة يراها البعض ضربًا من الإنصاف، إذ تقول المُخيِّلات المريضة، إن هجرة اليهود إلى فلسطين وإقامة وطن لهم على أرضها، شبيه بهجرة النبي صلى الله عليه وسلم من مكة إلى يثرب لإقامة مجتمع إسلامي فيها. وكما قال الحارث بن عباد في المثل السائر «عش رجبًا، ترَ عجبًا»، فإنه كلما طال أمد القضية الفلسطينية، سنظل نصطدم بالعجائب، فتارة يقولون أن لليهود حقا في فلسطين، وتارة يقولون بضرورة التعايش بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي على قاعدة الأمر الواقع، وتارة يُسوغون الاحتلال الصهيوني لأرض فلسطين بأنها تشبه هجرة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى يثرب. هجرة المسلمين إلى يثرب كانت من أجل توفير بيئة آمنة لحَمَلة هذا الدين حتى يتعبدوا خالقهم، بعيدًا عن تلك الأرض الظالم أهلها، والتي كان فيها ساحة للمعذبين والشهداء، شبهها المفكر الجزائري مالك بن نبي بساحة (دو جريف Degréve) في باريس أثناء الثورة الفرنسية، إلا أن الجلادين في ساحة مكة كانوا ضد الثورة، والمعذبين كانوا شهداء الثورة (يعني بها الإسلام). فأما اليهود، فلم تكن هناك مبررات لتجمُّعِهِم من شتى بلدان العالم في أرض فلسطين، فقد كانوا منخرطين في المجتمعات الغربية، كجماعات وظيفية متفرقة تنتظمها شبكة من العلاقات التجارية الوثيقة، كما يقول الدكتور عبد الوهاب المسيري في موسوعته، وتحقق من خلالها قدرا كبيرا من النجاح التجاري والمالي. وحقق العلماء اليهود في أوروبا شهرة واسعة ليس باعتبارهم أصحاب عقلية يهودية فذة، وإنما على أساس انصهارهم في المجتمعات الأوروبية، واتكائهم على الجهود التراكمية للحضارة الغربية، فلم يكونوا في حقيقة الأمر يعيشون في شتات أو منفى كما يدعون، حيث أن وجودهم في تلك الدول كان دائما، ولهم ثقلهم السياسي والإعلامي والاقتصادي فيها، (عائلة روتشيلد مثالًا). بل مما يبرهن على ثقلهم الاقتصادي والسياسي والإعلامي في أوروبا قبل الهجرة إلى فلسطين، أن هناك رأيًا سائدًا حتى الآن، مفاده أن أوروبا أرادت من وراء جمع اليهود في فلسطين التخلص من يهود أوروبا، واستخدامهم في تحطيم وحدة المنطقة، بزراعة عدو للمسلمين والعرب في أقدس بقاعهم، يثير القلاقل السياسية والاجتماعية والأخلاقية والاقتصادية، يتمكن معها الأوروبيون من التدخل بين الطرفين بما يمرر مصالحهم في المنطقة. لم تكن هناك مبررات لنزوحهم إلى أرض فلسطين، بل إن اليهود المتدينين يؤمنون بأن الخلاص لابد أن يكون بتدخل إلهي، بعيدا عن التدخلات البشرية والصراعات العسكرية والسياسية، لأنهم يرون أن اليهود جماعة لا دولة، وأن ازدواجية الانتماء للديانة والأرض معا يصادم عقيدتهم التوراتية، لكن الصهيونية استثمرت العقيدة اليهودية من أجل الزج باليهود إلى أرض فلسطين، وتبنى هؤلاء الصهاينة علمانيو التوجّه فكرة أرض الميعاد، والديباجات الدينية، لاقتناعهم بأهمية الدين في تعبئة اليهود. اليهود المتدينون يؤمن بأن الخلاص لابد أن يكون بتدخل إلهي، بعيدا عن التدخلات البشرية والصراعات العسكرية والسياسية هجرة المسلمين إلى يثرب لم تكن عنوة وقهرًا لأهل المدينة، بل سبقتها وفودٌ من أهل المدينة للنبي صلى الله عليه وسلم للبيعة وحمل رسالة الإسلام إلى دور يثرب، في ما يعرف ببيعة العقبة الأولى والثانية، وسبقها إرسال الصحابي مصعب بن عمير ليعرض رسالة الإسلام على أهلها، ونتيجة لجهوده لم تبق دار بيثرب إلا ودخلها الإسلام أو سمعت به، ولذا عندما هاجر النبي، صلى الله عليه وسلم، استقبلته الجموع بملحمة عظيمة من الاحتفاء والترحاب. أما الهجرة الصهيونية إلى فلسطين، فكانت ولا تزال سرقة ونهبًا وسطوًا وفرضا للقوة وسياسة الأمر الواقع، ومؤامرات حيكت على مدى عقود برعاية دول استعمارية ارتبطت بالصهيونية ارتباطات متعددة الأوجه، مكنت لها عن طريق الهجرة الجماعية لأرض فلسطين، تحت غطاء وعد بلفور، الذي منحهم حق تكوين وطن لهم في فلسطين، في ظل الانتداب البريطاني الذي أقرته عصبة الأمم، لتنسحب بريطانيا من فلسطين عام 1948، لتفسح المجال للصهاينة لإعلان دولة إسرائيل في اليوم نفسه. هجرة المسلمين إلى يثرب التي عرفت بمدينة الرسول، حملت معها السلام والأمن والأمان، وصناعة شبكة من العلاقات كانت بمثابة العمل التاريخي الأول الذي يقوم به المجتمع ساعة ميلاده ، فآخى النبي صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار، وأصلح بين الأوس والخزرج، وأبرم معاهدات مع يهود المدينة في ما يُعتبر أول وثيقة تاريخية تحث على المواطنة. وفي المقابل ماذا حملت الهجرة الصهيونية إلى فلسطين؟ حملت الدمار وعقودا من الحرب مع دول المنطقة، مذابح وتشريد ونفي وإحراق وتزييف للحقائق التاريخية، وتدنيس للمقدسات والتراث، وسياسة استيطانية بغيضة بقوة السلاح، تلتها حرب أخرى من نوع آخر، عن طريق السلام المزعوم القائم على مد الجسور مع الأنظمة العميلة والمتواطئة على حساب الشعب الفلسطيني آخرها صفقة القرن التي يجرى العمل لها على قدم وساق، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون. كاتبة أردنية كلمات مفتاحية إحسان الفقيهاليهودفلسطينهجرة النبييثرب التعليقات اترك تعليقاً إلغاء الرد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * Comment _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ _____________________________________________ Name* ______________________________ Email* ______________________________ الموقع الإلكتروني ______________________________ إرســال التعليق « الصفحة السابقة 1 2 * سلام عادل سبتمبر 2, 2019 at 2:17 م تحية للسيدة احسان وللجميع اعتقد ان المقارنة ليست بمحلها لان الامرين مختلفين تماما بحسب الطرفين فالمسلمين هاجروا بسبب اضطهادهم بينما اليهود يعتبرون انفسهم راجعون الى وطنهم او الارض التي منحها لهم الرب بحسب معتقداتهم وبكل الاحوال هي الماساة التي يسببها الدين او المعتقد لطرف معين ضد الاخرين + رد ______________________________________________________________ * أبوطارق سبتمبر 2, 2019 at 7:23 م استاذتنا الفاضلة لا أستطيع إلا وأن اسجل إعجابي باسلوب كتابة مقالتك هذه الرائعة رغم أن في النفس غصة تغيب وتأتي بين حينة وأخرى، تجعل من نفسي أعمى البصيرة، وما أن أذكر الله تنجلي وأغدو على طبيعتي الطيبة التي لا ترى إلا طيبا. ما يبهرني حقيقة هو أنا مقالاتك ملازمة للأحداث، ما إن مناسبة تحدث إلا ولك فيها وقفة … ماشاء الله وتبارك الله عليك … ومع كل مقالة تأتينا بإبداع يزيد من ثقافتنا، وقد نصبح يوما ما منافسينا لك .. طبعا من باب الطرفة ليس إلا. ما أعجبني في مقالتك المقارنات التي طرحتيها في الهجرتين كانت مبدعة وغطت الموضوع من عدة جوانب سدت باب الذريعة على المرجفين. ولكن أود أن أضيف إلى ما ذكرتي بأن هجرة الرسول كانت دعوة بعد إستإذن حاملة الخير معها، بينما هجرة اليهود كانت عنوة دون استإذان جالبة الشر معها، فشتان بين هذه وتلك، ولكن يظل العبيد عبيدا حتى لو أوقدتِ لهم شعلة الحق على أصابع يديك. حماك الله ورفع من قدرك ولا زلنا طلابك نتعلم من مقالاتك كل يوم … فأنا أزور موقعك متطفلا شبه يومي أنقب عن ما يقوي لغتي وفكري الضحل الذي حقيقة أخجل من نفسي عندما أحاول أن أقارع جاهبزة في القلم أمثالكم. تحياتي وتقديري … + رد ______________________________________________________________ * محمد علي الثاني سبتمبر 2, 2019 at 7:24 م أنصح بإلحاح وبشدة الكاتبة الصحفية الناشئة إحسان الفقيه بأخذ دروس معمقة بمعاني المصطلحات الفكرية والسياسية ؛ قبل أن تجازف في (الكتابة) عن مواضيع أكبر من حجمها بكثير !!؟؟ + رد ______________________________________________________________ « الصفحة السابقة 1 2 أخبار متعلقة إنها حقّا أنظمةٌ هشّة إنها حقّا أنظمةٌ هشّة إنها حقّا أنظمةٌ هشّة 15 - ديسمبر - 2019 عدو عدوي ليس دائمًا صديقي…عن السعودية وإيران أتحدث عدو عدوي ليس دائمًا صديقي…عن السعودية وإيران أتحدث عدو عدوي ليس دائمًا صديقي…عن السعودية وإيران أتحدث 8 - ديسمبر - 2019 عن أي إرهاب إسلامي يتحدثون؟ عن أي إرهاب إسلامي يتحدثون؟ عن أي إرهاب إسلامي يتحدثون؟ 1 - ديسمبر - 2019 دراما ابن زايد تعلن الحرب على فاتح القسطنطينية دراما ابن زايد تعلن الحرب على فاتح القسطنطينية دراما ابن زايد تعلن الحرب على فاتح القسطنطينية 24 - نوفمبر - 2019 مختارات إخلاء سوق عيد الميلاد في برلين بعد الاشتباه في جسم غريب- (صور) إخلاء سوق عيد الميلاد في برلين بعد الاشتباه في جسم غريب- (صور) إخلاء سوق عيد الميلاد في برلين بعد الاشتباه في جسم غريب- (صور) منذ 7 ساعات قوات حفتر تعلن احتجاز سفينة ترفع علم غرينادا ويقودها طاقم تركي- (صور وفيديو) قوات حفتر تعلن احتجاز سفينة ترفع علم غرينادا ويقودها طاقم تركي- (صور وفيديو) قوات حفتر تعلن احتجاز سفينة ترفع علم غرينادا ويقودها طاقم تركي- (صور وفيديو) منذ 7 ساعات نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) نتنياهو يشارك تغريدة عبد الله بن زايد ويرحب بـ”التقارب” بين إسرائيل و”الكثير من الدول العربية”- (تغريدة) منذ 11 ساعة البرلمان التركي يوافق على مذكرة التفاهم العسكري مع ليبيا البرلمان التركي يوافق على مذكرة التفاهم العسكري مع ليبيا البرلمان التركي يوافق على مذكرة التفاهم العسكري مع ليبيا منذ 12 ساعة إشترك في قائمتنا البريدية ____________________ اشترك * * * * * حولنا / About us | * وظائف شاغرة| * أعلن معنا / Advertise with us | * أرشيف النسخة المطبوعة سياسة صحافة مقالات تحقيقات ثقافة منوعات الإقتصاد رياضة وسائط الأسبوعي * الكل * عربي * فلسطين * سوريا * العراق * الخليج العربي * مصر * المغرب العربي * دولي * الولايات المتحدة * أوروبا * روسيا * تركيا * إيران * الكل * عربية * عبرية * دولية * الكل * رأي * مدارات * كاريكاتير * الكل * سياسة * اقتصاد * منوعات * بروفايل * الكل * حوار * تحقيق * رأي * صدر حديثا * قراءة * نص * شعر * قص * هواء طلق * سينما * مسرح * تشكيل * موسيقا * بورتريه * الكل * دراما * أخبار النجوم * أبيض و أسود * ميديا * فضائيات * الكل * أخبار * أسواق * طاقة * الكل * كرة قدم عالمية * كرة قدم عربية * رياضات أخرى * تقارير * مقالات * الكل * فيديو * صور * إنفوغراف * حدث الأسبوع * تقارير إخبارية * حوار * تحقيقات * حريات * أدب وفنون * كتب * رأي * مدن وآثار * رياضة * اقتصاد * ميديا * تكنولوجيا * منوعات * مجتمع * * * * © صحيفة القدس العربي، جميع الحقوق محفوظة 2018 : تصميم و تطوير * بحث ____________________ * * النسخة المطبوعة * سياسة + عربي + فلسطين + سوريا + العراق + الخليج العربي + مصر + المغرب العربي + دولي + الولايات المتحدة + أوروبا + روسيا + تركيا + إيران * صحافة + عربية + عبرية + دولية * مقالات + رأي + مدارات + كاريكاتير * تحقيقات + سياسة + اقتصاد + منوعات + بروفايل * ثقافة + حوار + تحقيق + رأي + صدر حديثا + قراءة + نص + شعر + قص + هواء طلق + سينما + مسرح + تشكيل + موسيقا * منوعات + دراما + أخبار النجوم + أبيض و أسود + ميديا + فضائيات * لايف ستايل + أزياء + مجتمع + صحة + مطبخ + تكنولوجيا + جمال * اقتصاد + أخبار + أسواق + طاقة * رياضة + كرة قدم عالمية + كرة قدم عربية + رياضات أخرى + تقارير رياضية + مقالات رياضية * وسائط + فيديو + صور + إنفوغراف * الأسبوعي + حدث الأسبوع + تقارير إخبارية + حوار + تحقيقات + حريات + أدب وفنون + كتب + رأي + مدن وآثار + رياضة + اقتصاد + ميديا + تكنولوجيا + منوعات + مجتمع